خطوات تساعدك على تحقيق الاهداف

تحديد الأهداف أمر ضروري لعيش حياة ذات مغزى وإيجاد حوافز للسير قدمًا، وتشمل الأهداف الخطط المستقبلية والآمال والأحلام المرجو تحقيقها في الحياة، وذلك وفقًا للتقرير الذي نشرته “إنتربرنور”.
 

ويعجز كثيرون عن تحقيق أهدافهم بسبب وجود الكثير من العناصر المُشتتة التي تصرف الأشخاص عن التركيز على أهدافهم، ومن أجل تجنب ذلك يمكن القيام بتلك الخطوات العشر التي تضمن بلوغ أي هدف.

1- التفكير في الأهداف الشاملة :

يجب أن يكون الهدف جزءًا من رحلة الحياة ويصب تحقيقه في مصلحة تلك الرحلة، وفي هذا السياق يجب الإجابة على عدة أسئلة مثل “ما الذي يثيرك في الحياة؟”، “ما الأشياء التي ترغب في تمضية الوقت لتعلم المزيد عنها؟”، “ما نوع الأشخاص الذين ترغب في قضاء الوقت والخروج معهم؟”.

2- تدوين الأهداف :

تساعد كتابة الأهداف على بلورة الأشياء التي يريد الشخص أن يحققها، كما تساعد على تثبيت الأهداف في العقل ودفع المخ للعمل على التفاصيل التي تساعد على تحقيقها.

وجدت إحدى الدراسات أن من المرجح أن يحقق الفرد الأهداف بنسبة 42% إذا قام بكتابتها.

3- العصف الذهني :

بعد أن يحدد الشخص الهدف الذي يرغب في تحقيقه عليه البدء في وضع استراتيجية للوصول إلى الهدف، وذلك من خلال القيام بعصف ذهني لتحديد الخطوات والمهام الرئيسية التي ينبغي تنفيذها، وتحديد الأولويات.

4- إعداد خطة عمل :

خطة العمل بمثابة خطة الطريق التي يُسهل اتباعها تحقيق الأهداف، وضمان عدم إغفال أي خطوات مهمة.

فخطة العمل هي إعداد أهداف مُصغرة أو تقسيم الهدف الأكبر إلى خطوات أصغر، مما يجعل الهدف أقل صعوبة وأكثر قابلية للتحقيق، ويجب أن يحدد الشخص ما يريد تحقيقه في كل خطوة.

5- القابلية للقياس :

ينبغي وضع معايير لضمان أن كل خطوة يتم تنفيذها تساعد على تحقيق الهدف الأكبر، وذلك من خلال تقسيم الخطة إلى مراحل وجعل كل هدف صغير قابل للقياس عن طريق تحديد مواعيد نهائية لتحقيقه، حتى يسهل على الشخص معرفة أنه خرج عن المسار الصحيح.

6- البدء في التنفيذ :

لن تتحقق الأهداف أبدًا إذا لم يبدأ الشخص في اتخاذ إجراء والبدء في التنفيذ، فالخطوة الأولى تبدو مخيفة دائمًا، لكن البدء هو أفضل الحلول، فحتى لو كان الشخص يشعر بالقلق من أنه ليس مستعدًا بعد، فسوف يكتشف ما يحتاج إليه أثناء الطريق.

7- تحديد المواهب والخبرات :

من المهم أن يحدد الشخص نقاط القوة والضعف لديه، وما إذا كان يمتلك المهارات والخبرات الضرورية لإنجاز كل مهمة وهدف صغير في الخطة العامة، وما إذا كانت هناك مناطق يحتاج إلى العمل عليها، أم أن من الأفضل التفكير في طلب المساعدة من الآخرين للقيام ببعض المهام.

8- تفويض المهام الأقل أهمية لآخرين :

إذا كان لدى الشخص حلم أو هدف كبير فمن الأرجح أنه سوف يحتاج إلى مساعدة من الآخرين لتحقيق ذلك، سواء عبر تفويض المهام إلى الموظفين الحاليين أو توظيف شخص مستقل؟.

– يساعد ذلك الشخص على التركيز على المهام التي يبرع فيها ويتمتع بقدرات وخبرة على تحقيقها، وترك المهام التي يشعر فيها بنقطة ضعف لآخرين.

9- بناء طريقة تفكير ناجحة :

يعتمد النجاح في تحقق الأهداف بدرجة كبيرة على طريقة التفكير، فطريقة التفكير الإيجابية هي الطريقة الناجحة، التي لا تعني فقط أن يكون الشخص واثقًا من نفسه، ولكنها تعني أيضًا أنه قادر على التعلم من الأخطاء.
 

– تطوير طريقة تفكير ناجحة أمر بالغ الأهمية لمساعدة الشخص على تحمل كل المراحل الصعبة التي سيواجهها خلال طريقه، حيث تساعد طريقة التفكير الإيجابية الشخص على تخيل تحقيقه لأحلامه في كل مرة يشعر فيها بالإحباط.

10 – محاسبة النفس :

يجب أن يحدد الشخص مسؤولياته بوضوح وأن يحاسب نفسه، ومن الطرق الرائعة لفعل ذلك مشاركة الأهداف مع الآخرين، وبالتالي عندما يخفق الشخص في تحقيق تقدم ثابت سوف يقر بذلك أمام آخرين، وبذلك يكون لديه حافز لمواصلة بلوغ أهدافه.

فيديو عن تحقيق الاهداف

الفضاء

تعريف الفضاء :

يُعرف الفضاء بأنّه الفراغ الموجود ما بين الأجرام السماوية، ويُطلق عليه مُصطلح الفضاء الخارجي لتمييزه عن الفضاء الجوي الذي يتواجد حول الكرة الأرضية، ويُمكن تعريف الفضاء أيضاً من منظور فيزيائي بأنّه حيّز ثلاثي الأبعاد، غير محدود، تأخذ فيه الأجسام وضعاً واتجاهاً نسبياً.

الفضاء الخارجي :

يبعد الفضاء الخارجي عن الأرض حوالي 100 كم أو أكثر، ويفتقر للهواء الذي يُساعد جميع الكائنات الحية على التنفس، كما لا يتشتّت فيه الضوء أيضاً، ويسود فيه اللون الأسود على اللون الأزرق، وذلك بسبب افتقار الفضاء الخارجي للأكسجين الذي يجعل السماء زرقاء اللون.

الأكسجين. النتروجين. الكالسيوم. الكربون. بعض المعادن الأخرى.

مكونات الفضاء :

يحتوي الفضاء الخارجي على الكثير من الغازات، وعوالق الغبار الصغيرة، بالإضافة إلى بعض الجسيمات والإشعاعات، والمجالات المغناطيسية والكهربائية، فالفضاء ليس فارغاً كما يعتقد الكثير من الناس، إذ إنّه يحتوي على الكثير من المواد، فالحيّز المحيط بالنجوم يتأثّر بمكونات الرياح النجمية، والمجالات المغناطيسية، وما تبقّى من عناصر من موت النجوم.توصف المناطق الفارغة المحيطة بالنجوم ببرودتها وهشاشتها، حيث يختلف عدد الجزيئات الموجودة من وسط إلى آخر، ففي بعض المناطق كلّ 1سم2 يحتوي على جزيء واحد فقط، بينما تحتوي مناطق أخرى على العديد من الجزئيات، كما تنتشر جزيئات الهيدروجين والهيليوم في الأوساط النجمية بشكل كبير، إذ تُشكّل ما نسبته 98% من الجزيئات، وتتوفر بعض العناصر الأخرى لكن بكثافة أقل من الهيدروجين والهيليوم وهي كالآتي:

الأكسجين. النتروجين. الكالسيوم. الكربون. بعض المعادن الأخرى.

فيديو عن الفضاء

قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)

إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.

إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.

لماذا تفعل هذا؟

  • لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
  • لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.

قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.

لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:

  • لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
  • برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
  • من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
  • إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟

إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.

ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.

عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.

قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)

إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.

إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.

لماذا تفعل هذا؟

  • لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
  • لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.

قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.

لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:

  • لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
  • برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
  • من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
  • إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟

إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.

ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.

عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.

قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)

إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.

إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.

لماذا تفعل هذا؟

  • لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
  • لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.

قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.

لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:

  • لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
  • برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
  • من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
  • إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟

إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.

ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.

عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ